الملعب: حلب الدولي
الجمهور: 20000الف متفرج
الاتحاد×كاظمة الكويتي : 3\2 والشوط الاول (1\0)
الحكام: اسماعيل محمدالزاروني– محمدعبدالله جاسم- عمرسليمان (الامارات)، والرابع بنجر الدوسري (قطر)
مراقب المباراة- تشوانغ تشين فان(تايوان) ومراقب الحكام- عسكري ميلاجردي حسين (ايران)
لم تخرج نتيجة مباراة الاتحاد وضيفه كاظمة الكويتي في ذهاب دور الربع النهائي من بطولة كأس الاتحاد الاسيوي في استاد حلب الدولي من دائرة توقعات المدربين قبل يوم بصعوبة اللقاء على الفريقين وخرج بنهايتها فريق الاتحاد بفوز مستحق أامام فريق عنيد وصعب بأرض الملعب، وقدم الفريقان مباراة من العيار الثقيل في كل مجرياتها ورغم فوز الاحمر المستحق لكن الهدف الثاني للفريق الضيف في الدقائق الاخيرة من عمر المباراة عكر الفرحة الاتحادية وزرع الغصة في المدرجات وعقد حسابات مباراة الرد في الكويت.
بدأت المباراة بضغط من الضيوف عن طريق كرة فهد العنزي تكفل الحمصي بابعاد الخطر ليرد عليه جودي الاتحاد بتسديدة خطرة ابعدها شهاب كنكوني حارس كاظمة الى ركنية وعاد كنكوني نفسه وتصدى لكرة احمد حاج محمد ليتألق بعدها خالد حاج عثمان بالدقيقة 27 بحرمان فريق كاظمة من فرصة هدف محقق بابعاد كرة فرج لهيب من المقص الايسر لمرماه لتمر بعدها كرة العنزي بسلام من امام مرمى خالد حاج عثمان ومع الدقيقة الاخيرة من هذا الشوط قام محترف فريق كاظمة النيجيري اوبينا بضرب محترف الاتحاد جودي داخل منطقة جزائه بدون مبرر وبدون كرة معرضا نفسه للطرد والجزاء على فريقه ترجمها الدكة هدفا اتحاديا منهيا به احداث الشوط الاول.
تابع فريق الاتحاد ضغطه بالثاني نحو مرمى الضيوف مستغلاً النقص العددي في صفوفه بعدة هجمات سريعة ومتلاحقة عن طريق جودي بكرات خطرة ابعدها الحارس كنكوني ببراعة لكن بديل الاتحاد الشاب محمد غباش سجل هدف فريقه الثاني بالدقيقة 64 من قذيفة من مسافة 25 متر سكنت المقص الايسر لحارس الضيوف لكن الرد الكظماوي لم يتأخر رغم النقص في صفوفه عن طريق البديل عبدالله الصقر بالدقيقة 75، وعاد اصحاب الارض للضغط من جديد على مرمى فريق كاظمة حتى تمكن الشاب البديل الاخر رضوان قلعةجي في الدقيقة 91 من المرور من دفاعات الضيوف وعكس كرة بالمقاس طار اليها الشحرور ولعبها بطريقة المقص الهوائي في مرمى الكنكوني هدفاً ثالثاً لفريقه الهب به المدرجات، ومع دقائق المباراة الاخيرة سجل فرج لهيب هدف فريقه الثاني في الدقيقة 95 من ركلة حرة مباشرة اخطأ دفاع الاتحاد وحارسه بتقديرها لتنتهي معها احداث المباراة بفوز احمر مستحق وجدير.
تشكيلة الفريقين
كاظمة: شهاب كنكوني – ساندرو سلفا – اوبينا – سلطان صلبوخ – ناصر الوهابي - ناصر الحميدان – محمد جمال- محمد عبدالله – فهد العنزي – فرج لهيب – فهد الحمد – البدلاء – عبدالله صقر – جراح الضفيري
الاتحاد: خالد حاج عثمان – مجد حمصي – مجمد دعاس صلاح شحرور – عبد القاد دكة – يوسف اصيل – محمد الحسن – طه دياب – احمد حاج محمد – تامر رشيد جودي فيرينو- البدلاء رضوان قلعة جي – مرشد ايان – محمد غباش.
أقوال المدربين
التشيكي ميلان ماتشالا مدرب كاظمة: اللقاء ممتع و قدمنا مباراة جيدة وانا راضي عن أداء فريقي، سجلنا هدفين ونحن ناقصي الصفوف لمدة 45 دقيقة، الملعب سيء ولا أدري من سمح باللعب عليه وهي مسؤولية نادي الاتحاد والاتحاد الاسيوي فنسبة العشب بأرض الملعب لاتتجاوز 60%، فريق الاتحاد جيد جداً والأمور لم تحسم بعد.
مدرب الاتحاد الروماني تيتا فاليرو: في الشوط الأول رغم تقدمنا بهدف كنا بطيئين في وسط الملعب، أنا مسرور من النتيجة ولاعبي فريقي، نحن من منح الفريق الضيف هدفين بشكل هدية، حقننا الفوز بغياب 9 لاعبين وبدون وجود أي دعم لنا من أحد، لازال لنا امل بمباراة العودة بالكويت رغم صعوبته
الجمهور: 20000الف متفرج
الاتحاد×كاظمة الكويتي : 3\2 والشوط الاول (1\0)
الحكام: اسماعيل محمدالزاروني– محمدعبدالله جاسم- عمرسليمان (الامارات)، والرابع بنجر الدوسري (قطر)
مراقب المباراة- تشوانغ تشين فان(تايوان) ومراقب الحكام- عسكري ميلاجردي حسين (ايران)
لم تخرج نتيجة مباراة الاتحاد وضيفه كاظمة الكويتي في ذهاب دور الربع النهائي من بطولة كأس الاتحاد الاسيوي في استاد حلب الدولي من دائرة توقعات المدربين قبل يوم بصعوبة اللقاء على الفريقين وخرج بنهايتها فريق الاتحاد بفوز مستحق أامام فريق عنيد وصعب بأرض الملعب، وقدم الفريقان مباراة من العيار الثقيل في كل مجرياتها ورغم فوز الاحمر المستحق لكن الهدف الثاني للفريق الضيف في الدقائق الاخيرة من عمر المباراة عكر الفرحة الاتحادية وزرع الغصة في المدرجات وعقد حسابات مباراة الرد في الكويت.
بدأت المباراة بضغط من الضيوف عن طريق كرة فهد العنزي تكفل الحمصي بابعاد الخطر ليرد عليه جودي الاتحاد بتسديدة خطرة ابعدها شهاب كنكوني حارس كاظمة الى ركنية وعاد كنكوني نفسه وتصدى لكرة احمد حاج محمد ليتألق بعدها خالد حاج عثمان بالدقيقة 27 بحرمان فريق كاظمة من فرصة هدف محقق بابعاد كرة فرج لهيب من المقص الايسر لمرماه لتمر بعدها كرة العنزي بسلام من امام مرمى خالد حاج عثمان ومع الدقيقة الاخيرة من هذا الشوط قام محترف فريق كاظمة النيجيري اوبينا بضرب محترف الاتحاد جودي داخل منطقة جزائه بدون مبرر وبدون كرة معرضا نفسه للطرد والجزاء على فريقه ترجمها الدكة هدفا اتحاديا منهيا به احداث الشوط الاول.
تابع فريق الاتحاد ضغطه بالثاني نحو مرمى الضيوف مستغلاً النقص العددي في صفوفه بعدة هجمات سريعة ومتلاحقة عن طريق جودي بكرات خطرة ابعدها الحارس كنكوني ببراعة لكن بديل الاتحاد الشاب محمد غباش سجل هدف فريقه الثاني بالدقيقة 64 من قذيفة من مسافة 25 متر سكنت المقص الايسر لحارس الضيوف لكن الرد الكظماوي لم يتأخر رغم النقص في صفوفه عن طريق البديل عبدالله الصقر بالدقيقة 75، وعاد اصحاب الارض للضغط من جديد على مرمى فريق كاظمة حتى تمكن الشاب البديل الاخر رضوان قلعةجي في الدقيقة 91 من المرور من دفاعات الضيوف وعكس كرة بالمقاس طار اليها الشحرور ولعبها بطريقة المقص الهوائي في مرمى الكنكوني هدفاً ثالثاً لفريقه الهب به المدرجات، ومع دقائق المباراة الاخيرة سجل فرج لهيب هدف فريقه الثاني في الدقيقة 95 من ركلة حرة مباشرة اخطأ دفاع الاتحاد وحارسه بتقديرها لتنتهي معها احداث المباراة بفوز احمر مستحق وجدير.
تشكيلة الفريقين
كاظمة: شهاب كنكوني – ساندرو سلفا – اوبينا – سلطان صلبوخ – ناصر الوهابي - ناصر الحميدان – محمد جمال- محمد عبدالله – فهد العنزي – فرج لهيب – فهد الحمد – البدلاء – عبدالله صقر – جراح الضفيري
الاتحاد: خالد حاج عثمان – مجد حمصي – مجمد دعاس صلاح شحرور – عبد القاد دكة – يوسف اصيل – محمد الحسن – طه دياب – احمد حاج محمد – تامر رشيد جودي فيرينو- البدلاء رضوان قلعة جي – مرشد ايان – محمد غباش.
أقوال المدربين
التشيكي ميلان ماتشالا مدرب كاظمة: اللقاء ممتع و قدمنا مباراة جيدة وانا راضي عن أداء فريقي، سجلنا هدفين ونحن ناقصي الصفوف لمدة 45 دقيقة، الملعب سيء ولا أدري من سمح باللعب عليه وهي مسؤولية نادي الاتحاد والاتحاد الاسيوي فنسبة العشب بأرض الملعب لاتتجاوز 60%، فريق الاتحاد جيد جداً والأمور لم تحسم بعد.
مدرب الاتحاد الروماني تيتا فاليرو: في الشوط الأول رغم تقدمنا بهدف كنا بطيئين في وسط الملعب، أنا مسرور من النتيجة ولاعبي فريقي، نحن من منح الفريق الضيف هدفين بشكل هدية، حقننا الفوز بغياب 9 لاعبين وبدون وجود أي دعم لنا من أحد، لازال لنا امل بمباراة العودة بالكويت رغم صعوبته
