كيف هرب محمود خدوج من نادي الشرطة.. وإدارة تشرين هل ستدفع المليون؟ عـــدت للبحـــارة بعدمـــا أقنعـــت عقيــل الشرطــة
رحيل مايسترو الوسط التشريني محمود خدوج إلى دوريات الشرطة وتوقيعه لها ترك الغصة الكبيرة لدى أنصار تشرين لأن الخدوج هو الفتى المدلل للبحارة لكن أساريرهم سرعان ما انفرجت لحظة سماعهم لنبأ العودة فتى الأسمر للبحارة صاحب شعبية كبيرة لدى أنصار البحارة كما انه يلقب (بانييستا) تشرين لكفاءته العالية وإبداعاته في الوسط وتمريراته التي يجيرها لزملائه وهي بمثابة ثلاثة أرباع (الكول) إضافة لتصويباته المباشرة على الطريقة الأوروبية، لكن هل بالفعل انتهت عودة الخدوج للبحارة أم ان فصول المشهد قد تحفل ببعض الحلقات التي لم تعرض بعد «تشرين الرياضي» وضع النقاط على الحروف بحواره للخدوج عقب عودته لتشرين وبشفافية نقل ما حدث معه وما سيحدث.
• كابتن محمود لماذا رحلت للشرطة رغم توقيعك المسبق لتشرين؟
• • الحقيقة هي أنني حصلت على عرض من نادي الشرطة من خلال اتصال مدير الكرة الكابتن وائل عقيل واتفقنا على اللعب لموسم واحد مقابل مليونين ونصف ولكون العقود القديمة اعتبرت بحكم اللاغية من قبل اتحاد الكرة والمكتب التنفيذي فقد وافقت على الفور على العرض وحزمت حقائبي بعد مباراة الوثبة في افتتاح دورة تشرين والتحقت بالفريق ووقعت له رسميا وسافرت معه إلى معسكر تركيا وسأشرح لك بأنني وقعت للشرطة أن نادي تشرين يعيش مرحلة فراغ لكون يعاني من غياب لرئيس النادي وأنا اعتبرت مصيري مجهولا في ظل هذا الوضع حتى عندما علم البعض برحيلي والعرض الذي حصلت عليه من الشرطة لم يتصل بي احد
• وهل هناك سبب آخر كان وراء توقيعك للشرطة؟
• • بالتأكيد لا أخفيك بأنني فوجئت بان عقدي لك يكون كما وعدتنا الإدارة بان تكون العقود بقيمة لا تقل عن قيمة عقود المحترفين ولكنني فوجئت بان هناك أكثر من لاعب وقع بعقد تجاوز المليون وهذا هضم لحق ابن النادي وحز في نفسي كثيرا
• وكيف وقعت لتشرين أي من كان وراء توقيعك وماهو العرض؟
• • وقعت لموسم واحد مقابل مليون ليرة إضافة إلى وعود بتقديم مفروشات منزلية ووقعت مع رئيس النادي السابق معاوية جعفر وحصلت على مبلغ 350 ألف ليرة
• وهل حصلت على دفعة من مقدم عقدك مع الشرطة؟
• • حصلت على مبلغ مليون ليرة (كاش) وسيصار إلى الاتفاق بين الناديين بالتراضي للوصول إلى حل وإدارة تشرين ستدفع المليون وفق شروط متفق عليها
• سأنقل لك لوم البعض من الجمهور لك بتوقيعك للشرطة واعتبروه محاولة للي ذراع النادي؟
• • مشكلة النادي مادية بحتة وليس المشكلة اللاعب صدقني أن هناك من يقدر ظروفي وتفهم لماذا اتخذت هذا القرار وأتمنى من الجميع أن يقدر لي مسالة إقناعي لمدير كرة الشرطة الكابتن وائل عقيل بعودتي لتشرين.
• هذا يعني انك لن تلعب إلا لتشرين في الموسم المزمع انطلاقه؟
• • بالتأكيد لن ألعب إلا لتشرين حصرا بعد الاتفاق بين الناديين والكرة بملعب إدارتي تشرين والشرطة
• وهل فريق تشرين بحالة جيدة مؤهلة ليكون بين الكبار؟
• • تشرين ليست مشكلته محمود خدوج الفريق بحاجة لترميم ببعض خطوطه ومراكزه والموضوع من مسؤولية المدرب واختصاصه ونتمنى ان يستمر الاستقرار التدريبي للفريق فهي خطوة تحسب للنادي إن استمرت
• وما الأمر الذي ترك لديك شعوراً مخيباً؟
• • اتهام اللاعب من قبل البعض بعدم الوفاء وأتمنى من الجمهور تفهم مسألة ظروف اللاعب وعدم تحميله المسؤولية بمفرده وان يفكر بروية حتى القائمين على النادي ألا يحكموا بسرعة ويطلقوا الأقاويل جزافا
•أنت اليوم في تشكيل المنتخب الوطني الأول هل ترى من الصعب تجاوزنا للدور الأول في آسيا؟
• • التحضير المقبل هو من سيحدد مصير المنتخب وان تغيرت الصورة فلاشيء مستحيلاً ونحن نطمح لنقود المنتخب إلى أبهى حلة يظهر بها وليس مستحيلا أن نكون في الدور الثاني.
رحيل مايسترو الوسط التشريني محمود خدوج إلى دوريات الشرطة وتوقيعه لها ترك الغصة الكبيرة لدى أنصار تشرين لأن الخدوج هو الفتى المدلل للبحارة لكن أساريرهم سرعان ما انفرجت لحظة سماعهم لنبأ العودة فتى الأسمر للبحارة صاحب شعبية كبيرة لدى أنصار البحارة كما انه يلقب (بانييستا) تشرين لكفاءته العالية وإبداعاته في الوسط وتمريراته التي يجيرها لزملائه وهي بمثابة ثلاثة أرباع (الكول) إضافة لتصويباته المباشرة على الطريقة الأوروبية، لكن هل بالفعل انتهت عودة الخدوج للبحارة أم ان فصول المشهد قد تحفل ببعض الحلقات التي لم تعرض بعد «تشرين الرياضي» وضع النقاط على الحروف بحواره للخدوج عقب عودته لتشرين وبشفافية نقل ما حدث معه وما سيحدث.
• كابتن محمود لماذا رحلت للشرطة رغم توقيعك المسبق لتشرين؟
• • الحقيقة هي أنني حصلت على عرض من نادي الشرطة من خلال اتصال مدير الكرة الكابتن وائل عقيل واتفقنا على اللعب لموسم واحد مقابل مليونين ونصف ولكون العقود القديمة اعتبرت بحكم اللاغية من قبل اتحاد الكرة والمكتب التنفيذي فقد وافقت على الفور على العرض وحزمت حقائبي بعد مباراة الوثبة في افتتاح دورة تشرين والتحقت بالفريق ووقعت له رسميا وسافرت معه إلى معسكر تركيا وسأشرح لك بأنني وقعت للشرطة أن نادي تشرين يعيش مرحلة فراغ لكون يعاني من غياب لرئيس النادي وأنا اعتبرت مصيري مجهولا في ظل هذا الوضع حتى عندما علم البعض برحيلي والعرض الذي حصلت عليه من الشرطة لم يتصل بي احد
• وهل هناك سبب آخر كان وراء توقيعك للشرطة؟
• • بالتأكيد لا أخفيك بأنني فوجئت بان عقدي لك يكون كما وعدتنا الإدارة بان تكون العقود بقيمة لا تقل عن قيمة عقود المحترفين ولكنني فوجئت بان هناك أكثر من لاعب وقع بعقد تجاوز المليون وهذا هضم لحق ابن النادي وحز في نفسي كثيرا
• وكيف وقعت لتشرين أي من كان وراء توقيعك وماهو العرض؟
• • وقعت لموسم واحد مقابل مليون ليرة إضافة إلى وعود بتقديم مفروشات منزلية ووقعت مع رئيس النادي السابق معاوية جعفر وحصلت على مبلغ 350 ألف ليرة
• وهل حصلت على دفعة من مقدم عقدك مع الشرطة؟
• • حصلت على مبلغ مليون ليرة (كاش) وسيصار إلى الاتفاق بين الناديين بالتراضي للوصول إلى حل وإدارة تشرين ستدفع المليون وفق شروط متفق عليها
• سأنقل لك لوم البعض من الجمهور لك بتوقيعك للشرطة واعتبروه محاولة للي ذراع النادي؟
• • مشكلة النادي مادية بحتة وليس المشكلة اللاعب صدقني أن هناك من يقدر ظروفي وتفهم لماذا اتخذت هذا القرار وأتمنى من الجميع أن يقدر لي مسالة إقناعي لمدير كرة الشرطة الكابتن وائل عقيل بعودتي لتشرين.
• هذا يعني انك لن تلعب إلا لتشرين في الموسم المزمع انطلاقه؟
• • بالتأكيد لن ألعب إلا لتشرين حصرا بعد الاتفاق بين الناديين والكرة بملعب إدارتي تشرين والشرطة
• وهل فريق تشرين بحالة جيدة مؤهلة ليكون بين الكبار؟
• • تشرين ليست مشكلته محمود خدوج الفريق بحاجة لترميم ببعض خطوطه ومراكزه والموضوع من مسؤولية المدرب واختصاصه ونتمنى ان يستمر الاستقرار التدريبي للفريق فهي خطوة تحسب للنادي إن استمرت
• وما الأمر الذي ترك لديك شعوراً مخيباً؟
• • اتهام اللاعب من قبل البعض بعدم الوفاء وأتمنى من الجمهور تفهم مسألة ظروف اللاعب وعدم تحميله المسؤولية بمفرده وان يفكر بروية حتى القائمين على النادي ألا يحكموا بسرعة ويطلقوا الأقاويل جزافا
•أنت اليوم في تشكيل المنتخب الوطني الأول هل ترى من الصعب تجاوزنا للدور الأول في آسيا؟
• • التحضير المقبل هو من سيحدد مصير المنتخب وان تغيرت الصورة فلاشيء مستحيلاً ونحن نطمح لنقود المنتخب إلى أبهى حلة يظهر بها وليس مستحيلا أن نكون في الدور الثاني.